علي وسادة السحاب تتكيء تغمض عينيها و علي اجنحة الحلم تحلق في سماء الامل و تركب قوس قزح ما بعد العواصف تغمض عينيها لوهله لتحلق في سماء خيالها
ما بين الاشجار يختفي لا يعرف الي اين يتجة يتبع الطريق دونما ان يعرف نهايته تراقبه لا تعرف اي طريق سيسلك ل يعرف ان كان سيترك قلبة يشق له الطريق ام سيتبع قدمية لا تدري و لا يدري هو تحتضنه الاشجار و تهمس الاوراق باسمها لا ينظر خلفه و لاا يعرف ان كانت تتبعه لا يدري ان كاان الطريق سيجعله يلتقي ها لكنه يمضي و تمضي كذلك هي
مظله مهجورة وحيدة تحت المطر كانت تحتمي بها ثم اتي هو فعن العالم اغناها و هجرت المظله وحيدة وسط الامطار الغزيرة تبحث عمن يؤنسها او بكفيه يحتضنها
تحتضن تلك السلسلة بشدة تهمس لها ان كانت تذكر تلك الليلة التي اهداها اياها فيها و حين لامستها انامله تلبسها اياها هل تذكر السلسلة ماذا همس لها يومها يا حبيبتي اهديكي قلب من ذهب و لو استطعت للكي قلبي اقتلعت و اهديت لكن احملي هذا القلب بالقرب من قلبك لا يفارقك ليذكرك بقلبي و يذكرك انه ملكك تهمس للقلب هل تذكر يوم هجر و تكك لتذكرني و تكون ذكراه الاخيره و لكنك خاوي لا تدق مثل قلبي الكسير
يستحي القلوب و يتغذي علها كتحلية مع فنجان القهوه و كل قلب لا يمثل اكثر من مجرد تحليه له تضيع مراره القهوه كل دماء قلب احبه لم تكن اكثر من قطرات حبر ملهمه ربما لقصه او قصيدة تضاف الي كتاباته و ينساها ما بين الاوراق
جميلة زيك يا ياسمين
LikeLike
من زوقك بس
LikeLike
great shots 🙂
LikeLike
sweet of u:)
LikeLike